احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

الحَبيب السادس والعشرين

 

 

 

 

أحببتُ خَمسً وَعشريِنَ مَرةْ ،

وأَبحثُ عَن الحَبيبِ السَادسَ والعَشرينْ .


 

لَا أحدَ يَقعُ فيِ الحبِ بإختيارهْ .

هُو  رَسولْ ييَعثهُ الله فيِ الأنفسِ فَتؤمِن بهْ ، هُو زائِرٌ يَطرقِ البَابِ فيِ أيِ وقتْ ، حَتى بعد منتصِفْ الليلْ . وَلكنِ هَلِ الحبُ جَميلْ ؟ كَان سَؤالاً طَرحتُه أمَامَ صَديقاتيِ ، فَتفاوتتَ الإجاباتِ بينَ نَعم ولا ، وبينِ " جَميلٌ حَتى بِآلامه ". إذاً للحبُ آلامِ مَخاضِ و ولادةْ ، وأنتَ تَكونَ الأنثَى حَبلى بالحُبِ ، يَعنيِ بأنَ تتَحملَ آلامَ نُموهُ فيِ أحشائها. والذّكيةْ فقطْ ، مَن تَستطيعْ إجِهاضهِ فيِ اللَحظة المِناسبة .

وأنَا كَغيريِ مِن النِساءِ ، أحببتْ . ولَكنِ مَراسيمَ حُبيِ وَطقوسهْ تَختلفْ . لَم تِقعنيِ إجابةَ صَديقاتيِ ، وأذكرِ لَيلةَ بأنَ هذا السُؤال سَرقَ النَومِ مِن أجفانيِ ، لِكن بِلا جَواب، فَحاولتِ البَحثْ عنَ جَوابِ السِؤالْ ، فَكانْ ذّنبيِ أنَ وقَعتُ فيِ الحبِ خَمسً وعَشرينْ مَرةْ ، طَوالْ عَشرِ سَنواتْ . ولمَ أجد للآنْ جَواباً لِسؤالْ المَرهقْ .

كَانْ الإنتقالِ بينَ الحبُ للحبِ الآخرِ مُرهق ، تَختلفُ الأسبابِ ، ولَكن الغايةَ واحدة . لَاتُفكَروا كَثيراً بِجوابِ السِؤالْ ، فَقطْ يَسحبكمْ إلى مَتاهاتَ لا خُروجِ لِهاْ .

فقَط أجيبواْ –بدون تَفكيرْ- : هَلْ الحبُ جَميلْ ؟

 

_البِدايةْ_

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق

12:48ص | 24 شباط، 2015
بس الشي ال ما افهمتوا .. ازاي 25 مرة اكيد غلطانة خيتوا هذا اعجاب اكيد لانوا الحب واحد يعني ما بعرف كيف فسرلك بس كلامك غلط علي العموم انا اختك مشنوقة عند حب واحد و عندي 3 سنوات و قلبي ما بدوا يغير اختياروا و هلا انا عمري 17 سنة
03:57م | 03 تشرين الثاني، 2012
هُو الفصَلُ الأول والأخيرْ ، يَ رجلْ (F)
12:29م | 01 تشرين الثاني، 2012
آخ !! 25 مرّه !عنيدة فعلًا حتى لنفسك !سأبدأ الآن يا أوركيدا بقراءة الفصل الاول إن شاءالله